جهود إعادة هيكلة ديون إثيوبيا: التحديات والدعم الدولي
جهود إعادة هيكلة ديون إثيوبيا: التحديات والدعم الدولي
إثيوبيا تسعى لإعادة هيكلة ديونها بدعم دولي، وسط تحديات اقتصادية كبيرة، ضمن إطار عمل مشترك لمجموعة العشرين.
إعادة هيكلة الديون
إثيوبيا تسعى لإعادة هيكلة جزء من ديونها الخارجية البالغة
28.9 مليار دولار
، وذلك من خلال برنامج الإطار المشترك الذي أُنشئ لتسهيل عمليات إعادة هيكلة الديون في الدول النامية
.
هذه الجهود تأتي في سياق محاولات إثيوبيا لتخفيف أعباء الديون التي لا يمكن تحملها، مما يساعد في تحسين ميزانياتها السيادية
.
Expand
الدعم الدولي
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أكد دعمه الكامل لجهود إعادة هيكلة ديون إثيوبيا، مشيرًا إلى الحاجة إلى إيجاد حل سريع في الأسابيع المقبلة
.
هذا الدعم يأتي في إطار الجهود الدولية لمساعدة إثيوبيا على تجاوز أزمتها المالية، حيث تعتبر إثيوبيا ثاني أكبر دولة من حيث عدد السكان في أفريقيا
.
Expand
التحديات الاقتصادية
تواجه إثيوبيا تحديات اقتصادية كبيرة، حيث تخلفت رسميًا عن سداد أعباء ديون خارجية بقيمة
33 مليون دولار
.
هذه الأزمة المالية تأتي في ظل محاولات إثيوبيا لتحسين وضعها الاقتصادي، وسط دعوات لتكثيف الجهود لتنفيذ الإطار المشترك لمعالجة الديون بشكل منظم
.
Expand
الإطار المشترك
إثيوبيا طلبت إعادة هيكلة ديونها بموجب عملية الإطار المشترك لمجموعة العشرين، الذي تأسس خلال الجائحة لتسريع وتيرة تلك العمليات
.
هذا الإطار يهدف إلى معالجة الديون السيادية بشكل عادل ومنظم، مما يساعد في تعزيز الاستقرار المالي للدول النامية
.
Expand